ماجدة الصباحى ووالدتها وابنتها غادة وقصة تعرفها على زوجها ايهاب نافع وصور نادرة لهم

ماجدة (6 مايو 1931)، ممثلة مصرية.
ولدت في طنطا حصلت على شهادة البكالوريا الفرنسية كان أبوها موظفا في وزارة الموصلات
بدات حياتها الفنية وعمرها 15 سنة من وراء اهلها وغيرت اسمها إلى ماجدة حتى لا تكتشف كانت بدايتها الحقيقية عام 1949 في فيلم الناصح إخراج سيف الدين شوكت مع إسماعيل يس
دخلت ماجدة مجال الإنتاج وكونت شركة افلام ماجدة لإنتاج الافلام من افلامها التي انتجتها “جميلة” ” هجرة الرسول” وقد مثلت مصر في معظم المهرجانات العالمية
واسابيع الافلام الدولية واختيرت كعضو لجنة السينما بالمجالس القومية المتخصصة حصلت على العديد من الجوائز من مهرجانات دمشق الدولي وبرلين وفينيسيا الدولي حصلت على جائزة وزارة الثقافة والإرشاد
تزوجت عام 1963 من الفنان ايهاب نافع الذي انجبت منه ابنتها غادة وبعد طلاقها لم تتزوج مرة ثانية
تعرفت ماجدة على نافع مصادفةً في حفل نظمته السفارة الروسية بالقاهرة، حيث كان إيهاب نافع الطيار الخاص بالرئيس الراحل جمال عبدالناصر،
ثم أصر نافع على توصيلها إلى المنزل، واستغرقت “التوصيلة” نحو ثلاث ساعات تقريبًا تبادلا خلالها أطراف الحديث وطافا شوارع القاهرة كلها، وحكى قصة حياته وإعجابه الشديد بها.
أدركت ماجدة منذ أن قابلت نافع كم هو إنسان حنون مرهف الأحاسيس والمشاعر، وكانت المرة الأولى التي تتعالى فيها دقات قلبها بشدة، فعرفت أنه فارس الأحلام الذي انتظرته طويلًا،
وبعد أيام تقدم إلى والدها وتم الزفاف بعد خطوبة استمرت 20 يومًا فقط.
وبرغم تلك القصة نادرة الحدوث، إلا أن زواج ماجدة ونافع لم يستمر طويلًا،
فقد كانا مختلفين عقليًّا وفكريًّا، ولكن حتى الطلاق كان نادر الحدوث، حيث تم في هدوء شديد وبدون أي مشكلات أثناء حضورهما حفل ببيروت
خلال رقصة «تانجو» جمعتهما سويًّا، ولكن بقيت بينهما بعد ذلك صداقة قوية.
وبعد طلاقها منه لم تتزوج مرة ثانية
تقوم بدور بارز في جمعية السنمائيات تعتبر من ابرز الممثلات في السينما العربية يتسم ادائها بالتقمص للشخصية ولا يمكن نسيان دورها في “اين عمرى” و” المراهقات ” و” جميلة ” و” بنات اليوم” فاستطاعت ان تمثل بنت عصرها

ماجدة الصباحى ووالدتها وابنتها غادة وقصة تعرفها على زوجها ايهاب نافع وصور نادرة لها
تعرف على التفاصيل بالفيديو المرفق على الرابط